Une fleure pour un jour et le Go-Rif pour toujours
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Une fleure pour un jour et le Go-Rif pour toujours

Bienvenue sur notre forum je souhaite la bienvenue pour tous les visiteurs
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من فوائد الصلاة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tafa_mtm
زائر




من فوائد الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: من فوائد الصلاة   من فوائد الصلاة Icon_minitimeالإثنين يونيو 18, 2007 10:41 am

بشرى عظيمة للمصلين!!!..
من أهم فوائد الصلاة.. اللقاء العظيم في صلة مباركة مع المولى تبارك وتعالى بلا شك أما عظمتها على المصلي في الدنيا، فهناك أمور كثيرة.. أوردها عن أبحاث العلماء المسلمين والغربيين..
أولاً- قال أحدهم: إذا ابتدأ الإنسان الصلاة في سن مبكرة فإنه لا يتعرّض لتغيير مفاصل ركبتيه ولا مفاصل فخذيه !!..
ثانياً- إن الصلاة هي خير علاج للبدن بركوعها وسجودها الصحيحين كما علّمنا رسولنا الكريم (ص) .. وبالخشوع والاطمئنان فيها ..
أما الركوع السليم كما أفادنا به معلَّمنا (ص) بأن يكون ظهر المصلي مستقيماً مع استواء الرأس، حتى إذا وضع عليه وعاء فيه ماء لا ينسكب! ثم أضاف العلم بأن يجعل ظهره مسترخياً ومشدود إلى الخلف, ويشد ركبتيه ويسندهم بكفَّيه بقوة حتى يشعر بطقطقة في ظهره وبألم في عضلات الركبة من الخلف، مع الإطالة إما بعدد التسبيح أو بالإبطاء في لفظهم، بهذا يكون قد أدّى الركوع السليم وكسب الفائدتين معاً، طاعة الرسول وشفاء الأعضاء..
أما القيام بعده.. فيجب أن تسترخي به الأعضاء، كما أمرنا (ص) بقوله لا صلاة من دون اطمئنان، والفائدة هنا إراحة العضلات بتغيير الوضعية، وعودة الدم إلى الرأس أثناء الدعاء بعد سمع الله لمن حمده: اللهم ربنا ولك الحمد، حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، وإذا أرد المصلي الإطالة.. يقول بقية الدعاء المأثور عن الحبيب (ص): ملئ السماوات والأرض وملئ ما بينهما، وملئ ما شئت من شيء بعد أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد، لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد0وإنني لأرى في هذا الدعاء ما كفانا به (ص) عن الزيادات الشخصية بقول الناس: ربنا لك الحمد والشكر! مع رفع اليدين والبصر إلى جهة السماء؟؟ وذلك يدخل المصلي في ثلاثة مخالفات.. رفع اليدين في موضع مفتعل.. رفع البصر وقد حذر منه المصطفى (ص) قائلاً: ألا تخافون أن تتخطف الملائكة أبصاركم؟.. وقول الشكر بعد الحمد الذي هو أعلى درجات الامتنان لله سبحانه، وهو يشمل الشكر كله قولاً وعملاً، فلا لزوم إذاً للاجتهاد المتجاوز لحدود ما آتانا به رسولنا الكريم بقولهم: زيادة الخير.. خير! وفي ذلك اتهامه بالتقصير.. وحاشاه ذلك! لأن الخير كله باتباع السنة الشريفة لا بالابتداع، كي لا نكون سبباً في تغيير معالم الصلاة مع الزمن !!
ويأتي الآن أعظم دور في الصلاة كلها، حيث يتم لقاء العبد بمولاه في أشرف موضع، ألا وهو السجود والذل فيه بين يدي الرحمن! وهو يشمل فوائد جسمية عدة..
أولاها: تدفق الدم عكس جاذبية الأرض.. فيحصل بذلك شفاء لعدة أنواع من أمراض الرأس، التي تستعصي على الدواء! وهذا ما حصل لي فعلاً بفضل الله تعالى، ولكن يجب الانتباه إلى الطريقة التي تعلمناها من أستاذ الأمة (ص) بأن نجعل الكفين على الأرض بمستوى الكتفين، ونرفع الكوعين، ونضع الجبين على الأرض مع رأس الأنف، وأصابع اليدين والقدمين مضمومتين وعلى اتجاه القبلة، هذا ما علمناه من السنة الشريفة في وضعية السجود، للرجال والنساء على السواء.. علماً بأن الحديث المذكور عن النبي (ص) عن سجود المرأة باطلاً!! ولكنه قال: صلوا كما رأيتموني أصلي،مع الاطمئنان التام في السجود، ولكن أكثر الناس لا يطبقون التطويل فيه ، ولا يتقيدون بأركان الصلاة أصلاً، وأولئك الذين ينقرون الأرض في سجودهم، ويسرقون من صلاتهم بالعجلة القصوى، وكأنهم في سباق مع صلاتهم، وقد قال (ص) لما شاهد المصلي على هذه الشاكلة: قم فصلي فإنك لم تصلي!! فكيف سيؤجر من خالف بيان النبي (ص) للصلاة الصحيحة؟ وكيف سيكتسب جسمه الفائدة المرجوة منها؟؟ ..
أما الفائدة الثانية: فيجب إبقاء الساعد مشدوداً على الأرض عند إنزال الرأس، وإرخاء بين الكتفين أعلى الظهر، وهنا يحصل للمصلي ألم خفيف في البداية، وفائدة ذلك عدم الإصابة بديسك الرقبة، وأحياناً الشفاء لأغلب حالاته!!..
وأما الفائدة الثالثة: فتأتي في شد الظهر إلى الخلف مع الاسترخاء التام والإطالة الضرورية جداً في هذا الموضع بكثرة عدد التسبيح، فيحصل ألم مفيد في مؤخرة الظهر عند الصلب في كل سجود، وفائدة ذلك تنشيط الدورة الدموية فيه فيتخلص من تعبه، وتحصين فقراته من الديسك، أو الشفاء منه إن وجد.. بإذن الله! أليس في ذلك من الأهمية ما يجعلنا نحمد الله تعالى عليه في النهار وآناء الليل ونشكره على نعمة الصلاة بإقامة الصلاة؟؟..
ثم في الجلوس الطويل بعد السجود الطويل، فائدة رجوع الدم إلى الرأس مع انتظام الدورة الدموية في الجسم، في استرخاء البدن في هذا الجلوس مع الدعاء بين السجدتين، الذي قال عنه سيد الخلق (ص) بأنه يشمل خير الدنيا والآخرة! وهو: ربي اغفر لي وارحمني، واجبرني وارفعني، وارزقني واهدني، وعافني وأعفو عني، ثم يأتي السجود الثاني ولا ننسى الدعاء أثنائه ليتمم أعظم فائدة من لقاء المولى في استجابة الدعاء، وللبدن الشفاء!! وقد وعدنا ربنا جل وعلا بالأجر العظيم على هذه النعمة.. ولا يعدنا سبحانه بعظيم أجر إلا لعمل يعود على عباده بالفائدة الكبيرة منه!! هذا طبعاً غيض من فيض من فوائد الصلاة الكثيرة والتي تعود على المصلي وحده بلا شك، اللهم ارزقنا صلاة خاشعة، ولساناً صادقاً، وإيماناً قوياً دائماً، اللهم آمين ..
أنقل إليكم الآن حرفياً بحث علمي، يؤكد صحة ما ذكرت من فوائد الجسم من الصلاة
جسمك يستقبل قدراً كبيراً من الأشعة الكهرومغناطيسية يومياً تهديها إليك الأجهزة الكهربائية التي تستخدمها، والآلات المتعددة التي لا تستغني عنها، والإضاءة الكهربائية التي لا تحتمل أن تنطفئ ساعة من نهار ..
أنت جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية، أي أنك مشحون بالكهرباء وأنت لا تشعر.. كيف الخلاص إذاً ؟؟؟.
باحث غربي غير مسلم توصّل في بحثه العلمي إلى أن أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية الموجبة، التي تؤذي جسمه أن يضع جبهته على الأرض أكثر من مرة، لأن الأرض سالبة فهي تسحب الشحنات الموجبة كما يحدث في السلك الكهربائي الذي يُمَدَّ إلى الأرض في المباني لسحب شحنات الكهرباء من الصواعق إلى الأرض .. ضع جبهتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكهربائية الضارة.. و يزيدك البحث بياناً وإدهاشاً أكبر حين يقول: الأفضل أن توضع الجبهة على التراب مباشرة!
ويزيدك إدهاشاً أكبر حينما يقول: إن أفضل طريقة في هذا الأمر أن تضع جبهتك على الأرض وأنت في اتجاه مركز الأرض، لأنك في هذه الحالة تتخلص من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى!!
وتزداد اندهاشاً حينما تعلم أن مركز الأرض علمياً: مكة المكرمة!! أي اتجاه القبلة!!
وأن الكعبة المشرفة هي محور الأرض تماماً كما تثبت ذلك الدراسات الجغرافية باتفاق المتخصصين جميعاً!! في صلواتك -- أيها المسلم الغافل--... إذن فإن السجود هو الحالة الأمثل لتفريغ تلك الشحنات الضارَّة، وهي الحالة الأمثل لقربك من خالق هذا الكون ومبدعه سبحانه وتعالى، انتهى .
هذا كل ما ورد في البحث الغربي الذي نقلته حرفياً لعل أحداَ من المتضررين من إشعاعات التكنولوجيا يقرأه ويكون سبباً في شفائه، كي يشملني كلام المولى سبحانه: من أحيا نفساً فكأنما أحيا الناس جميعاً، نسأل الله تعالى الشفاء لكل مريض، وأن يجعلني سبباً في ذلك حتى ولو بالدعاء لهم، اللهم آمين يا رب العالمين ..
تنبيه هام جداً..
رجائي من إخوتي القارئين لهذا البيان الانتباه للخشوع بين يديه متمعِّنين بما نقرأ من كتابه الكريم، ومتفكرين بمن نركع ونسجد له، ويتذكروا فضل المولى علينا بقربنا منه سبحانه في كل صلاة، ودون التفكير بما ورد في هذه البيانات أثناء الصلاة،كي لا تكون النيّة للاستشفاء.. قبل أن تكون صلاة خالصة لوجهه الكريم!! فأرجوكم ألا تحملوني وزر ذلك !! كي لا نتشبه بالغربيين الذين قرؤوا هذا البحث ونفّذوه بحركات رياضية كي يستعينوا بالعلم على الاستشفاء، ومن الممكن أن يكون هناك من المسلمين من يفعل ذلك!! إن هدفي من هذا التبيان كله.. هو إعلام المؤدّين للصلاة حصراً.. عن فوائد إقامة الصلاة الصحيحة، كما ورد عن النبي (ص) تماماً، مع إضافة التركيز على إعمال الجسم وتحريك عضلاته بشكل علمي مدروس! وذلك من إعجاز فضل الخالق على عباده في السنة الموقرة!! فأرجو أن تجعلوه في دائرة معلوماتكم، وتنفِّذوه بشكل تلقائي، وستعتادون ذلك دون شرود الذهن وإشغاله عن أصل الهدف من الصلاة، التي هي أروع اتصال مع الخالق عز وجل! وتجدون أنكم تحققون السنة الشريفة في كل حركة وفي كل موضع من صلاتكم بالاطمئنان فيها بعلم صحي، ثم تتحقق الفائدة والشفاء من خلال تنفيذ أوامر الله بإذنه ومشيئته .
أم بشار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من فوائد الصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Une fleure pour un jour et le Go-Rif pour toujours :: المنتديات الفكريه والثقافيه :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: